Saturday, June 21, 2008

الأسبرين خطر على الأطفال

أسبرين الأطفال لايعطي لهم وحتي سن 12سنة أثناء إصابتهم بالبرد والإنفلونزا أو إصابتهم بالجديري المائي . لأنه يسبب متلازمة (راي) التي تسبب الموت المفاجيء لهم .لأنها تصيب الجهاز العصبي والكبد وتسبب تورم المخ। فالذين يصابون بهذه الحالة قد يموتون ومن ينجو يعش ولديه تلف بالمخ . وعندما يعطي للأطفال لعلاج آلام المفاصل أو الروماتيزم لمدة طويلة لابد أن يستشر الطبيب المتخصص . وبصفة عامة لايؤخذ الأسبرين في هذه الحالة أكثر من 10 أيام متصلة . وهذا ماجعل الشركات المنتجة للأسبرين يضعون تحذيرات علي المستحضر بأن ثمة علاقة بين الأسبرين ومتلازمة (راي) بعدها هبطت نسبة إصابة الأطفال بها .لأن الآباء أصبحوا حذرين عند إستعمالهم الأسبرين حتي ولو كان أسبرين الأطفال . وهذا التحذير مع كل أسف لايوجد لدينا رغم أنه صادر عن هيئة الغذاء والدواء الأمريكية المرجع الصحي لكل السلطات الصحية بالعالم .

قد يسبب نزيفا للحامل ومشاكل ونزيفا للجنين أثناء مراحل نموه ويجعل وزنه أقل من المعتاد عند ولادته । الأسبرين
يفرز الأسبرين مع لبن الأم المرضع ويسبب سيولة دم الرضيع مما يؤثر علي الطفل ويصيبه بمتلازمة (راي)القاتلة

Monday, June 16, 2008

زيجات مستحدثه من غير ضوابط

بدأ الصيف وهو موسم الأفراح، والزواج لتكوين أسره جديدة وجيل جديد، ولكنه يحمل الكثير من المجهول لعديد من الأرواح التي لم تأتي للأرض، وقد حمل ألاماً عدة لنطف أصبحت بشراً ألآن، تعددت زيجات الخطيئة في حق الطفولة زواج الفرند، زواج المصياف، زواج المسيار، والزواج السياحي، وزواج المسفار، الزواج العرفي، زواج المتعة، وزواج الإنجاب، تعددت الأسماء والنهاية واحده لكل أطفال هذه الزوجات، أطفال من غير أباء، والكثير منهم يعتبرهم المجتمع غير شرعيين، تلك الزيجات السريعة وغير المكلفة ضربت بالجيل القادم عرض الحائط، لتتركه هائما يبحث عن هوية ضائعة بسبب الفتاوى المثير من الشيوخ الدين ، التي تحلل العديد من هذه الزيجات، لم يفكر احدهم بالنهاية الوخيمة لفتواه ،ولا لتشريعاته، واجتهاداته، قد يتعاطف البعض مع النساء التي تجبرهن الظروف على القبول بمثل تلك الزيجات الحمقاء، ولكني شخصياً أظنها شريكه في جريمة بحق أطفالها القادمين، بعضهم لا يتمتع بأقل حقوق الأبوة وهو حمل أسمه فقط، وبعضهم لا يستشعر الحنان والأخر وجد الأم بديل عن الأب في الحنان والنفقة و نهاية بعضهم الإجهاض أو دور الرعاية تخبئ في حنايا مهده قسيمة الزواج ولاخرا تقذفه دون ورقه حياته بنسبها لها ارخص من ورقه ، تغرق بعد هذا الصيف السفارات والحكومات بسيل المشاكل والقضايا التي هرب أصحابها دون ان يوفروا عناء الوداع تاركين هديه صغيره لزوجاتهم يحملنها في أرحامهن ، لا حركه من الحكومة لا تشريعات تمنع الفتوى وهذا النوع من الزيجات وتبقي فقط على الزواج المتعارف عليه فقط، هل هو لتنشيط السياحة؟ متناسين ما ستخلفه بعد ذلك من عواقب، أم هو الإهمال، الحكومات شريكه في جرائم هؤلاء الشبان الذين يبحثون عن ما يطفئ شهوتهم فقط، وفتيات يبحثن عن الزواج لمجرد إبعاد شبح العنوسة أو للمتعة أيضا، كيف يمكننا حل مثل هذه المعضلة وماهيا السبل التشريعيه التي يجب أن تطالب الحكومات بها لوقف سيل هذا النوع من الزيجات اترك لك الإجابة أخي القارئ!